مناهج تدريبية متخصصة
في إيلاف للترجمة والتدريب، يصمم خبراؤنا المتخصصون كل شريحة من المناهج الدراسية بدقة ويضعون نصب أعينهم القيمة المضافة عند الحدِّ من الفجوة بين التعليم النظري والاحتياجات الفعلية لسوق العمل.
للمزيدالمشاركة داخل قاعة التدريب
من المتفق عليه أن معدل ممارسة المهنيين بكفاءة لما تعلموه داخل فصول التدريب يتزايد كلما شارك هؤلاء المهنيون أثناء التدريب في أنشطة الفصل والتدريب.
للمزيدبيئة التدريب
تعد عمليات تحفيز الفكر النشط المواتية للتعلُّم والتي تُوَجِّهُها مصلحةُ المشاركين مجرد عَيِّنةٍ من الخصائص التي تُمَيِّز بيئة التعلُّم في إيلاف التدريب.
للمزيدقصتنا
تأسست إيلاف للترجمة والتدريب برؤية استشرافية تهدف إلى النمو لتصبح صرحاً يقدم خدماته المتخصصة لصناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى العربي، إضافة إلى تعظيم الاستفادة من رأس المال البشري العربي من خلال زيادة القدرات التقنية وحسن إدارة الأداء المهني وتطوير تقنيات نمو الأعمال في المنطقة.
توفر كل ورشة عمل أو صف أو دبلوم متخصص أو برنامج تدريبي نقدمه في إيلاف المزايا والملامح المتخصصة التي تحتاجها تماماً لتحسين أدائك نحو الأفضل، وتحسين وسائل إدارتك لمتطلبات مهنتك الحالية، وتعزيز كفاءتك التقنية والارتقاء بها. سوف تُسهم تجربتك التدريبية الجامعة مع إيلاف للتدريب في مساعدتك في إعادة ابتكار الوسائل الاعتيادية التي كنت تنجز بها أعمالك، كما ستطور من مهاراتك في التفكير الإبداعي "خارج الصندوق". عند انتهاء التدريب، سيعود المشاركون في برامجنا إلى مؤسساتهم حاملين في جعبتهم ما حصَّلوه من معارف وتدريب عملي لكي يشاركوا إيجابياً في:
- إعادة تنشيط بيئة الأعمال في مؤسساتهم.
- ابتكار نماذج جديدة لإدارة العمليات والأنشطة اليومية لمؤسساتهم بفاعلية وكفاءة.
- تعزيز القدرات والمزايا التنافسية لمؤسساتهم في السوق.
مناهج التدريب
لا تقل مناهج التدريب أهميةً عن محتوى المواد التدريبية، ونَتَبَنَّى في إيلاف نظام المنهج التدريبي العملي بنسبة 20/80 حيث تشكل الدراسة الأكاديمية 20% فقط من إجمالي المحتوى، في حين تمثل التدريبات العملية 80% من تجربة التعلُّم الخاصة بالمتدرب، نركز على التجارب العملية في مجال الأعمال أو محاكاة المُعضلات التي سوف يتعرض لها المتدربون عاجلاً أم آجلاً. داخل بيئة التدريب الديناميكية وأساليب حوار النظراء والعصف الذهني في قاعات إيلاف، يتشارك المدربون والمتدربون محاكاةَ واقعِ الحياةِ العمليةِ في مجال صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى.
تضم هيئة التدريب في إيلاف مجموعةً متميزةً من الخبراء التقنيين ذوي الخبرة العملية، ومن ثَمَّ، سيحصل المتدربون على رؤى ذات بصيرة نافذة تسهم بفاعلية في بناء قدراتهم التقنية وتعزيز ثقتهم بأنفسهم. سوف يتلقَّى المتدربون شروحاً وافية حول المناهج والوسائل الحديثة المتبعة في معالجة التحديات المهنية. وعموماً، نؤكد في الختام أن البنية التفاعلية - التي صمَّمتها إيلاف لترقى بتجربة التعلُّم الخاصة بالمتدربين- تُعزز من عائد القيمة داخل قاعات التدريب وفي مجال العمل الفعلي.
الثقافة والقيم
نعتمد في إيلاف للترجمة والتدريب ثقافةً مؤسسيةً ومجموعةً من القيم تعكس رسالتنا وتشكل المبادئ الأساسية لتحقيق رؤيتنا. نستعرض فيما يلي مجموعة القيم التي تُملي علينا سلوكياتنا وتوجُّهات أعمالنا، وتقودنا عبر مسارات السلوك المهني، كما تحكم علاقتنا مع جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك المتدربون والعملاء والبائعون والمورِّدون وأعضاء هيئة التدريب والزملاء العاملون والمجتمعات المحلية:
- المساءَلة : نقر بمسؤوليتنا عن أعمالنا ومنتجاتنا والخدمات التي نقدمها والقرارات والسياسات التي نصدرها، ويشمل هذا المساءَلة الفردية لكل عضو من أعضاء فريقنا والمساءلة الجماعية للشركة بصفة عامة.
- التوازن : نحرص على اتخاذ مواقف استباقية لتحقيق التوازن الصحي بين متطلبات العمل والحياة لجميع أعضاء فريقنا.
- الالتزام : نحرص في إيلاف على استدامة التزامنا في كل الظروف بتقديم منتجات وخدمات متعددة، إضافة إلى المبادرات والمشروعات التي تؤثر بشكل إيجابي على أنماط الحياة داخل منظمتنا وخارجها.
- المجتمع المحلي : تشكل المسؤولية المجتمعية للشركات ملمحاً وسمةً أساسيةً لإيلاف مما يُسهم في تحقيق الرفاهية للمجتمعات المحلية وتطوير القيمة على نطاق عالمي.
- الخصوصية : نظراً لطبيعة تخصصات أعمالنا، نلتزم التزاماً صارماً ودائماً في إيلاف بحماية الخصوصية وعدم الكشف عن أي معلومات نحصل عليها وتكون خاضعة لتشريعات حفظ حقوق المعلومات التي تخص عملاءنا وكل الأطراف الأخرى وضمان سرية هذه المعلومات.
- التنوع : نُولي تنوعات الفكر والعرق والدين والجنس - من بين جميع أشكال التنوع الأخرى- ما تستحقه من احترامٍ واجبٍ.
- التمكين : أعضاء فريق العمل في إيلاف هم رأس المال الحقيقي، ونحن ملتزمون بتشجيع كل عضو من أعضاء الفريق على المبادرة وتقديم أفضل ما لديه، فضلاً عن اعتمادنا سياسة تبنِّي الإخفاقات في بيئة العمل وتحليلها لتمكين الزملاء من تبوُّء مراكز القيادة واتخاذ القرار.
- الابتكار : نبذل قصارى جهدنا دون كلل لتطوير أفكار إبداعية جديدة وانتهاج وسائل ابتكارية ذات إمكانيات كامنة لتحقيق تأثير إيجابي على الأطراف المعنية.
- النزاهة : لا نساوم ولا نقبل بالحلول الوسط حين يتعلق الأمر بإعلاء مبادئ النزاهة والصدق والشرف.
- السلامة : نعمل دائماً على التحسين المستمر لبيئة العمل والاهتمام بصحة وسلامة العاملين والمدربين والمتدربين باتباعنا أفضل الممارسات والمعايير - التي نتفوق على قياساتها المرجعية في كثير من الأحيان- لتوفير بيئة عمل صحية وآمنة.
المسؤولية المجتمعية للشركات
نؤمن في إيلاف للترجمة والتدريب إيماناً راسخاً بالدور الفعَّال الذي تضطلع به المسؤولية المجتمعية للشركات في تنمية المجتمع، كما ندرك في إيلاف للترجمة والتدريب أن الدورَ الذي يضطلع به خبراءُ اللغة والمترجمون التحريريون والشفهيون وكتاب المحتوى ومطوروه دورٌ مهمٌ وجوهري لإحياء التبادل الثقافي والحوار السلمي العالمي ونشر المعرفة.
وبناءً على هذه القناعات الراسخة، أعلنت إيلاف للترجمة والتدريب عام 2018م عاماً للمسؤولية المجتمعية للشركات، حيث قامت في مبادرة سبَّاقة من جانبها بتصميم مجموعة من مبادرات التدريب والتوظيف من منطلق مسؤوليتها المجتمعية، وأعلنت عنها بكثافة لتمكين فئات متنوعة من الجامعيين حديثي التخرج في سعيهم لتحقيق التنمية الذاتية والتطوير المهني.
تهدف مبادراتنا في إيلاف للترجمة والتدريب - التي أطلقناها وفق مبدأ المسؤولية المجتمعية للشركات- إلى تعظيم الاستفادة من مجتمع صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى في المنطقة العربية عن طريق تمكين المتخصصين في المجال. كما تعمل مبادرات إيلاف على مساعدة الجمهور المستهدف في بناء قدراتهم التقنية، واكتساب المعرفة العملية وكذلك التوعية بحقائق وإحصائيات هذه الصناعة، وقبل كل شيء، مساعدتهم ليصبحوا مؤهلين للحصول على فرص العمل المهني اللائق بهم في تخصصاتهم.
حتى اليوم، أطلقت إيلاف مبادرة "مَارِسْ" (تَدَرَّبْ عملياً) للخريجين الجدد من أقسام الترجمة في الجامعات، ومبادرة "تَمَيَّزْ" (تَفَوَّقْ) للطلاب الجامعيين الدراسين في أقسام اللغات والترجمة، ومبادرة "غَيِّرْ مَسَارك" (تحويل المسار المهني). وقد أعلنت إيلاف مؤخراً أحدثَ مبادراتها وهي الخاصة بتوفير فرص العمل والتدريب التأهيلي حصرياً لأصحاب الهمم [الاحتياجات الخاصة].
الرسالة والرؤية
رسالتنا
تقديم تجربة تدريب ذات مستوى عالمي في مجال صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى لمساعدة المتدربين من الأفراد والمنظمات في بناء قدرات تقنية متينة تدعم صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى الإقليمية وتعزز التنمية المجتمعية المستدامة.
رؤيتنا
أن نكون - بحلول عام 2020م- الرواد إقليمياً في مجال التدريب على اللغات والترجمة وصياغة المحتوى، إضافة إلى تطوير استدامة الأعمال وتعظيم العائد على الاستثمار لشركائنا، وضمان استمرار النجاح ورضا الأطراف المعنية.
مناهج تدريبية متخصصة
في إيلاف للترجمة والتدريب، يصمم خبراؤنا المتخصصون كل شريحة من المناهج الدراسية بدقة ويضعون نصب أعينهم القيمة المضافة عند سعيهم للحدِّ من الفجوة بين التعليم النظري والاحتياجات الفعلية لسوق العمل.
لقد عمل الأساتذة الأكاديميون والخبراء المتخصصون بقوة لسنوات بغرض تحقيق المواءَمة بين النظريات المحددة المسارات والقدرات التقنية اللازمة لتعزيز الأداء الميداني الفعلي للمتدربين. يعمل على تطوير المناهج الدراسية في كلِّ مسارٍ تخصصيٍّ لجنةٌ توجيهيةٌ خاصةٌ مكونةٌ من مجموعة من الأساتذة المتخصصين والخبراء الأَكْفَاء ذوي السجل الحافل بالإنجازات في المجال.
تتميز برامجنا عبر مسارات التدريب الثلاثة –اللغات، والترجمة، وصياغة المحتوى- بأنها بسيطة وعملية ومباشرة، وذلك غيضٌ من فيضٍ من خصائص برامجنا التدريبية كافةً، تدعمنا في ذلك خبرةُ إيلاف في المجال والتي استمرت طوال عقد كامل. تقدم إيلاف مناهج التدريس التفاعلية في شكل مخصص ومصمم تحديداً ليناسب كل احتياجات المتدرب الفردية.
المشاركة داخل قاعة التدريب
من المتفق عليه أن معدل ممارسة المهنيين بكفاءة لما تعلموه داخل فصول التدريب يتزايد كلما شارك هؤلاء المهنيون أثناء التدريب في أنشطة الفصل والتدريب.
لذا نحرص في إيلاف على مشاركة المتدربين من جميع الأعمار والمستويات بقوة أثناء المحاضرات. تنتهج هيئة التدريس والمدربون في إيلاف إستراتيجيات فعَّالة تُحفِّز على المشاركة؛ نظراً لأن جميع منهجياتها تركز على استفادة المتدرب. وتسهم هذه الإستراتيجيات كثيراً في زيادة مشاركة المتعلم، وتحقيق أهداف التعلُّم لكل برنامج، وجعل الطلاب أكثر حماساً للتعلُّم بشكل عام.
يتم هيكلة كل ورشة عمل أو نشاط أو دورة تدريبية بمفردها للتأكد من زيادة مستوى التفاعل بين المدرب والمتدربين، وتعد أنشطة التعلُّم - مثل المحاضرات، ومحاكاة التعلُّم، والمناقشات داخل المجموعات الصغيرة- مجرد عينات من أدوات الترجمة المتعددة التي تبتكر إيلاف منهجياتها بغرض تدعيم التعاون بين المشاركين في الفصول الدراسية. لقد صممنا تجربة التعلُّم التي نقدمها بعنايةٍ لتشجيع مشاركتك مع الآخرين داخل الفصول الدراسية وخارجها، في حياتك العامة وفي نطاق بيئة المهنة.
بيئة التدريب
تعد عمليات تحفيز الفكر النشط المواتية للتعلُّم والتي تُوَجِّهُها مصلحةُ المشاركين مجرد عَيِّنةٍ من الخصائص التي تُمَيِّز بيئة التعلُّم في إيلاف للتدريب. تعمل إيلاف باستمرار على ترقية بيئة التعلُّم وتعزيزها لضمان حصول المتدربين لديها على أفضل تجربةٍ للتعلُّم والتدريب. إضافة إلى مزيج الالتزام وحسن التدبير والتعهُّد بالتحسين الدائم لعناصر التدريب، تستمر إيلاف في العمل على بناء بيئة تدريب فاعلة يتم فيها:
- تشجيع المتدربين على توجيه الأسئلة والمداومة على الفضول.
- الاهتمام بالأسئلة وإعطاؤها أولويةً أكثر من الإجابات.
- تشجيع المشاركة بتقديم أفكار موحية من أكثر من مصدر لإثراء تجربة التدريب.
- تطبيق أكثر من نموذج للتعلُّم داخل مجموعات متنوعة.
- تحويل بيئة التعلُّم داخل القاعات إلى مجتمعات دائمة التواصل.
- تخصيص تجربة التعلُّم بتقديمها داخل أُطُر قياسية متنوعة.
- التقييم بشفافية وموضوعية ودون توقُّف.
- قياس النجاح باستخدام معايير متوازنة.
- الممارسة العملية والتفاعل البيني هما فرسا الرهان في عملية التدريب.
- إعادة نمذجة عادات التعلُّم الابتكاري والتقليدي دائماً دون توقف.
كلمة قادة إيلاف
تحوَّلت الصناعة العالمية للغات والترجمة وصياغة المحتوى اليوم إلى سوق هائلة يتزايد فيها الطلب على ذوي الخبرة في هذه الصناعة من المترجمين التحريريين والشفهيين، وكُتَّاب المحتوى ومُصمميه، والمطورين والمتخصصين في النشر المكتبي، وخبراء الأعمال، وبصفة خاصة من يجيد منهم لغتين أو أكثر.
نضع في حسباننا تاريخ منطقتنا العربية وكونها دائماً المحرك لأحداث التغيير العالمي المهمة، فالعالم العربي ليس استثناءً من هذه الظاهرة، لكن البنية التحتية فيه - التي تخدم صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى- أصبحت هشَّة للغاية وتعجز عن تقديم الخبراء والمتخصصين لتلبية الطلب العالمي والإقليمي للتوظيف في هذه الصناعة. تُسَلِّط التقارير الصادرة عن مؤسسات عالمية شهيرة الضوءَ على الفجوة الواسعة في السوق بين العرض والطلب، ويعود ذلك في حقيقة الأمر إلى الفجوة الحادثة بين متطلبات سوق العمل ومُخرجات نُظُم التعليم السائدة.
من هنا، برزت الحاجة إلى تقديم خدمة تدريب متميزة تُرَكِّز على احتياجات هذه الصناعة شريطة أن تمتثل للمواصفات والمقاييس والمعايير الدولية، وتستفيد من رأس المال البشري المتوفر في المنطقة ليصبح مصدراً أساسياً لتحقيق التنمية المستدامة فيها. وبناءً على ذلك كان قرارنا في إيلاف بضرورة التوسُّع رأسياً في المجال لنغطي حاجة السوق المتنامية للتدريب في مجال اللغات والترجمة وصياغة المحتوى. وبصفتنا مزوداً راسخاً ذا خبرة متراكمة في السوق الإقليمية لخدمات الترجمة والمحتوى لأكثر من عشر سنوات، تَمَكَّنت إيلاف من تحليل التأثيرات السلبية الناتجة عن العجز في وجود المترجمين والمحررين والكتاب المتخصصين في المنطقة.
وبناءً على ذلك، وبعد التخطيط الاستشرافي والمشاورات مع المستشارين المتميزين، بادرنا إلى تأسيس "إيلاف للتدريب" لتصبح كياناً فريداً من نوعه في المنطقة يُرَكِّز كل جهوده على توفير خدمات التدريب المتخصصة لتفي باحتياجات صناعة اللغات والترجمة وصياغة المحتوى، ويتمثَّل هدفنا الإستراتيجي في: "مساعدة الأفراد والشركات في المنطقة العربية في بناء قدراتهم في مجال هذه الصناعة لتعزيز تطوير مهارات الأفراد وتنمية أعمال الشركات".
وسواءً كنت تعمل في مجال الأعمال التجارية وتسعى إلى النهوض بمستوى أداء رأس المال البشري العامل لديك، أو كنت مهنياً تعمل مستقلاً لحسابك الخاص وتسعى لتحقيق أداء مهني أفضل، أو كنت مستثمراً تستكشف مجالات هذه الصناعة بشهية مفتوحة للاستثمار، أو كنت تُمَثِّل مؤسسة إقليمية أو عالمية لها مصالح في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجال هذه الصناعة، فنحن في "إيلاف للتدريب" على استعدادٍ تامٍّ لمشاركة مواردنا لتحقيق النجاح المشترك معاً في بيئة عمل حافلة بالتحديات.
إيلاف للتدريب | مؤسسون